أطلق التحالف الاوروبي لمناصرة أسرى فلسطين، حملة دولية، بلغات عدة لإنقاذ الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي.

ووقع على النداء أكثر من (٢٠٠) مؤسسة في العالم بينها مؤسسات مختصة بالأسرى وحقوق الانسان في فلسطين.

يذكر بان التحالف كان قد نشر النداء من قبل لجمع التواقيع واليوم أطلقه ضمن حملة دولية وبلغات عديدة أبرزها: العربية والانجليزية والالمانية والفرنسية

والاسبانية والسويدية.

وقال بيان صادر عن التحالف انه سيواصل نشر وتوزيع النداء وارساله الى جهات ومؤسسات حكومية وبرلمانيين ومؤسسات ولجان وشخصيات دولية في العالم اجمع.

وهذه أبرز المؤسسات المختصة بالأسرى وحقوق الانسان في فلسطين التي وقعت على نداء التحالف الاوروبي لمناصرة أسري فلسطين (التفاصيل كاملة على صفحتنا وعلى صفحة التحالف الاوروبي لمناصرة اسرى فلسطين).

- هيئة شؤون الاسرى والمحررين

-نادي الاسير الفلسطيني

- مركز الدفاع عن الحريات والحقوق المدنية(حريات)

- مركز ابو جهاد لشؤون الحركة الاسيرة

- مؤسسة مانديلا لحقوق الانسان ورعاية الاسرى والمعتقلين

- الهيئة العليا لمتابعة شؤون الاسرى والمحررين

- مؤسسة الضمير لرعاية الاسير وحقوق الانسان

-مؤسسة الحق

-جمعيه الدراسات النسوية التنموية الفلسطينية.

- مؤسسة مهجة القدس للشهداء والاسرى والجرحى.

- وزارة الاسرى والمحررين-غزة

- مركز اسرى فلسطين للدراسات

-مكتب د. عبدالكريم شبير للمحاماة والدفاع عن حقوق الاسرى والمعتقلين والرهائن بسجون الاحتلال.

-اللجنة الوطنية لدعم الاسرى-محافظة نابلس

-نقابة المحامين الشرعيين-قطاع غزة

-المركز الفلسطيني لأبحاث السياسات والدراسات الإستراتيجية _مسارات

-المؤسسة الدولية لدعم الشعب الفلسطيني-حشد

-مفوضية الشهداء والاسرى والجرحى-فتح-قطاع غزة

- دائرة الشهداء والاسرى-حزب فدا

- الحملة الشعبية لحرية القائد مروان البرغوثي

- الحملة الشعبية لحرية القائد احمد سعدات

-المعهد الفلسطيني للاتصال والتنمية

الاتحاد العام نلقابات عمال فلسطين.

وقرر التحالف الأوروبي بالاستمرار في الحملة وجمع مزيد من للتحرك بها لمخاطبة الجهات الرسمية في الدول المختلفة وأعضاء البرلمانات في العالم والمؤسسات الحقوقية والإنسانية الدولية لاطلاعهم على سوء الأوضاع في السجون الإسرائيلية وحثهم على التحرك العاجل لحماية الأسرى من خطر الإصابة بفيروس كورونا والضغط على الاحتلال من أجل الإفراج عن الفئات الأكثر عرضة للإصابة بالفيروس وهم المرضى وكبار السن والأطفال والسيدات.