وانطلق موكب التشييع من أمام مجمّع الشفاء الطبي حيث يرقد الجثمان، باتجاه منزل ذويه في حي الزيتون لإلقاء نظرة الوداع الأخيرة، قبل أن يُصلى عليه في المسجد العمري الكبير، ويُوارى بعدها الثرى في مقبرة الشهداء شمال شرق المدينة، وسط صيحات الغضب والاستنكار ضد الجرائم البشعة التي يرتكبها الاحتلال بحق أبناء شعبنا.
تصميم وتطوير: ماسترويب 2016 |