شارك الشيخ محمد العريفي في “هاشتاج” حمل عنوان كلنا ثقة في محمد بن سلمان بتغريدة قال فيها: “من الواجب علينا الدعاء لمن تولى أمر المسلمين، وتمني الخير والتوفيق له والتعاون معه على الخير ونفع العباد والبلاد والبعد عن المغرضين والمبغضين، الذين لا يفرحون للسعودية بمجد ولا عز، بل يتمنون لها الشقاق والخلاف”.
تغريدة العريفي انقسم حولها متابعوه بين مؤيد له ، وناقم عليه.
كان من بين الناقمين عليه السفير إبراهيم يسري، حيث علق قائلا: “نفاق طلبا لذهب المهتز وخوفا من سيفه يا حسرة علي العباد” .
وقال آخر: “ماهو الشأن الداخلي؟ أن يسجن انسان ظلما يوجب علي كل مسلم أن يتحدث عنه كم اثر بنا الشيخ سلمان العوده بأحاديثه الرقيقة و كلامه الجميل واذا كان فقل لي لما سُجن؟”.
وساءله آخر “بس ليه ياشيخ أنت رضيت بالشقاق والخلاف لبعض الدول العربيه عندما حرض وأفتيت بجواز الخروج عن ولي الأمر وأيدت المظاهرات والفوضى في تلك الدول? هل ولي أمرك سلمان يختلف عن باقي أولياء الأمر في الدول الأخرى. على العموم وبالمختصر الشديد وبكل وضوح اقول لك مع نفسك ياشيخ”.
مؤيدو الشيخ صدّقوا على ما قال، وقال قائل منهم “ماقصرت شيخ الوفاء للوطن انت ظهر معدنك وخاب شانئوك”.
تصميم وتطوير: ماسترويب 2016 |