نظمت عدة فرق كشفية في مدينة نابلس إستعراضا لها في منطقة رفيديا، وذلك إحتفالا بـ"سبت النور"، وعيد الفصح لدى الطائفة المسيحية، وشارك في الإستعراض ما يقارب من 400 من أفراد تلك الفرق.

وانطلقت المسيرة الكشفية التي صاحبها دق الطبول من أمام كنيسة الكاثولليك في رفيديا وصولا لكنيسة بشارة للروم الأرثوذوكس، وقد شارك بها العديد من رجال الدين المسيحي، و رئيس بلدية نابلس غسان الشكعة، ونائب محافظ نابلس عنان الأتيرة، و عدد من الشخصيات الإعتبارية.

وجاء تنظيم هذا الإستعراض بالتعاون مع مفوضية كشافة ومرشدات محافظة نابلس، وبمشاركة عشيرة جوالة ومنجدات جامعة النجاح الوطنية، ومجموعة كشافة ومرشدات يافا، وكشافة ومرشدات نادي جبل النار، ومرشدات أكاليل، ومرشدات الصداقة، وكشافة ومرشدات العربي المسيحي.